مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

لماذا تحتاج أجسادنا إلى الاسترخاء؟

تدعي دراسة حديثة أن الإجهاد أمر عظيم، يجعلنا أسرع وأقوى وأكثر مرونة، لذا يكون الناس على استعداد لوضع أنفسهم في مواقف العمل المجهدة أو ممارسة الرياضات المتعبة لتحقيق ذاتهم.

لماذا تحتاج أجسادنا إلى الاسترخاء؟
لماذا تحتاج أجسادنا إلى الاسترخاء؟ / Francesco Carta fotografo / Gettyimages.ru

ولكن المشكلة تكمن في أن الضغط والتوتر غير المنضبطين يمكن أن يجعلانا غير قادرين على التفكير، وهو شيء مألوف للغاية بالنسبة للأشخاص الذين يجرون لقاءات في الأماكن العامة، أو الطلاب الجالسين في قاعة الامتحان.

ومن خلال فهم ما يحدث داخل أجسادنا، يمكننا أن نتعلم السيطرة على الإجهاد واستخدامه لمصلحتنا.

فالشعور بالتوتر، يعد علامة على أن جسمك في وضع طارئ، الأمر الذي يجعلك أكثر يقظة وقدرة على الاستجابة بسرعة وتذكر كل ما تراه، بالإضافة إلى تعزيز السمع والإحساس بشكل عام.

ويتم تشغيل سلسلة معقدة من الهرمونات داخل الجسم، عن طريق إطلاق هرمون يطلق عليه "CRH"، بواسطة جزء صغير من الدماغ يعرف باسم الوطاء.

ويؤدي ذلك إلى زيادة التنفس وضغط الدم ومعدل ضربات القلب، للمساعدة في ضخ الدم والأكسجين في جميع أنحاء الجسم بشكل أكثر فعالية.

وفي الوقت نفسه، يقوم الكبد بتفكيك الغليكوجين، وهي مادة تخزين عالية الطاقة تُصنع في الجسم عن طريق جمع جزيئات الغلوكوز (السكر)، وتحطيمها مرة أخرى لإنتاج الغلوكوز الذي تستخدمه أجسادنا للحصول على الطاقة.

ويتم نقل الدم من مناطق أخرى من الجسم لدعم العضلات، والتي تظهر زيادة في القوة والقدرة على التحمل.

وعلى المدى القصير، تسبب التغييرات الفيزيولوجية، بما في ذلك زيادة ضغط الدم ومستويات الغلوكوز العالية في الدم مع انخفاض الشهية، ضررا بسيطا للجسم. ولكن التوتر المزمن يمكن أن يؤدي إلى تثبيط نظام المناعة ومرض السكري والنوبات القلبية والسكتات الدماغية، ومجموعة من الحالات الأخرى.

ويعد التنفس أحد أبسط الأشياء التي يمكنك القيام بها لتخفيف الضغط. ويعكس وجود تقنيات التنفس في التأمل وطرق الاسترخاء الحديثة، أهمية عملية التنفس العميق. ويمكن ملاحظة التأثير المباشر للقيام بذلك، في انخفاض أحد هرمونات التوتر والإجهاد، noradrenaline. كما تبدأ مستويات الكورتيزول، وهو هرمون آخر للإجهاد، بالتراجع.

وتوصل بحث أجراه العلماء في معهد Howard Hughes الطبي في جامعة ستانفورد، إلى أن هذه التغيرات مرتبطة بمجموعة من الأعصاب في أدمغتنا تسمى "pre-Bötzinger complex"، التي تنظم عملية التنفس. ووجدوا أن التغيرات في التنفس تؤثر بشكل مباشر على مستويات التوتر.

ومن خلال فهم أسباب الإجهاد والتحكم بمستويات التوتر من خلال تقنيات التنفس، يمكننا البدء في تعلم كيفية استخدام الإجهاد لصالحنا، بدلا من السماح له بالتحكم بنا.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

أول تعليق لـ"حماس" على مقتل الرجل الثاني بجناحها العسكري بغارة إسرائيلية غربي غزة

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى

زيلينسكي: أوكرانيا لديها "فرصة كبيرة" للتوصل إلى اتفاق لإنهاء النزاع

وضع يصعب على تل أبيب تحمّله.. نتنياهو يخشى المواجهة مع ترامب بشأن بيع "إف-35" للسعودية وتركيا