وكشف البحث أن عملية الزراعة أجريت للطفل، في يوليو عام 2015، بعد بتر ذراعيه نتيجة تسمم الدم.
كما يفيد البحث بأن مهارات الطفل زادت عما كانت عليه خلال الـ18 شهرا التي مضت بعد العملية، حيث يستطيع الولد أن يكتب ويأكل ويلبس بنفسه، بشكل أفضل.
يشير الأطباء إلى أنه يجب مراعاة مجموعة من الشروط الدقيقة حتى تنجح عمليات زراعة الأعضاء من الناحيتين الجراحية الطبية والوظائفية.
كم أضاف المختصون أن انتشار هذا النوع من العمليات على نطاق أوسع، يتطلب جمع معطيات طويلة الأمد عن مرحلة إعادة التأهيل البدني والنفسي بشكل أكبر.
المصدر: نوفوستي
أندريه موخين