مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • خارج الملعب
  • عملية الجدار الحديدي الإسرائيلية في الضفة
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • عملية الجدار الحديدي الإسرائيلية في الضفة

    عملية الجدار الحديدي الإسرائيلية في الضفة

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

متى يشكل الصداع عند الأطفال خطورة على الحياة؟

يعتبر الصداع مشكلة منتشرة وهو أحد الأسباب التي تتطلب زيارة طبيب الأعصاب. ويعاني من الصداع الكبار والصغار. ويجب عدم تجاهل بعض حالات الصداع خاصة بين الأطفال لأنها خطرة على حياتهم.

متى يشكل الصداع عند الأطفال خطورة على الحياة؟
صورة تعبيرية / Andy Dean/http://imagebroker.com/#/search/ / Globallookpress


وتشير الدكتورة غالينا نيفريوزينا، أخصائية طب أعصاب الأطفال، إلى أن أنواع الصداع أكثر من 300 نوع مختلف. ويحاول الناس في أغلب الحالات علاج الصداع بتناول أدوية مسكنة، ويراجعون الأطباء فقط عند استمرار الألم وعدم فائدة المسكنات.

ووفقا لها، يجب أن يعلم الجميع أن تكرر نوبات الصداع قد يكون أعراضا لمرض ما، لا يمكن تحديده وعلاجه مبكرا إلا من قبل طبيب مختص، الذي يحدد نوعه والعوامل الرئيسية المسببة. لذلك يجب عدم تجاهل الصداع المتكرر أبدا".

وتقول: "لا يكون الصداع في حالات كثيرة عملية مرضية رئيسية، بل يصاحب مرضا آخر، ويكون أحد أعراضه، وأحيانا يكون خطيرا. وتشمل هذه الحالات: التسمم الخطير في الجسم (على سبيل المثال، بالأمراض الفيروسية أو التسمم الغذائي)، التهابات البلعوم الأنفي، تطور مشكلات في العمود الفقري العنقي، تسبب اضطراب تدفق الدم إلى الدماغ، آفات معدية في القشرة وأنسجة الدماغ".

وتشير الطبيبة، إلى أن أحد الأسباب الشائعة للصداع هو اختلال التوتر العضلي الوعائي، وخاصة خلال فترة البلوغ.

ومن الأعراض الإضافية التي قد تشير إلى أن الطفل يعاني من حالة خطيرة وتحتاج إلى دخول المستشفى بشكل عاجل هي: ألم مفاجئ شديد للغاية لا يطاق، مثل ضربة على الرأس؛ فقدان الوعي بعد ظهور الصداع؛ ظهور التشنجات؛ إدراك غير كاف للعالم؛ تدهور مفاجئ في الرؤية، وخدر في أجزاء مختلفة من الجسم؛ ارتفاع درجة الحرارة إلى أكثر من 38 درجة؛ تكرر النوبات أو اشتداد الألم.

وتقول: "تؤدي محاولات تحديد أسباب وطرق علاج الصداع ذاتيا باستخدام العلاجات الشعبية المنزلية، في أغلب الأحيان إلى تشويه المظاهر السريرية للمرض، ما قد يصبح من الصعب تشخيص السبب بدقة. أما طرق الفحص الحديثة فتساعد في كل حالة محددة على تحديد السبب الحقيقي للصداع، وعلاجه وإعادة المريض إلى الحياة الطبيعية".

المصدر: Gazeta.Ru

التعليقات

سيناتور روسي: نبرة زيلينسكي في دافوس وقحة ومباشرة

إسرائيل تعرض تسليم أسلحة روسية استولت عليها من غزة ولبنان إلى أوكرانيا

الجيش الروسي يكبد قوات كييف خسائر فادحة في كورسك خلال 24 ساعة