Stories
-
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
بالصور والفيديو.. مراسم تشييع الداعية السوري سارية الرفاعي من الجامع الأموي في دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. تعميم بإعادة الوثائق المسروقة من الأفرع والمؤسسات الأمنية
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
فيديوهات
RT STORIES
روسيا.. استمرار تطهير سواحل البحر الأسود من آثار تسرب نفطي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الفلبين.. المغامرون يتوافدون على السواحل للسباحة مع أسماك القرش
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المكسيك.. ناشط يحطم تمثالا شمعيا لنتنياهو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مناورات الحرس الثوري.. صد قنبلة خارقة للتحصينات استهدفت موقعا نوويا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حرائق كاليفورنيا تلتهم كل ما يأتي على طريقها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من يوميات فرق صيانة وتعمير المعدات العسكرية في مجموعة قوات "الغرب" الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة.. تفجير منازل سكنية في منطقة جباليا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المظاهر الاحتفالية تزين بطرسبرغ الروسية بعيد الميلاد
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية
RT STORIES
نيبينزيا: إسرائيل تهدد وحدة الأراضي السورية
#اسأل_أكثر #Question_More -
"القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة
RT STORIES
"القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة
#اسأل_أكثر #Question_More
كيف تحفز أدوية مكافحة السمنة الرائجة الشعور بالشبع؟
حدد فريق من الباحثين في الطب الحيوي، من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، منطقة في الدماغ تشارك في تحفيز الشعور بالشبع.
سعى فريق البحث إلى الكشف عن أجزاء الدماغ التي تتأثر بعقاقير فقدان الوزن. وكشف أن أدوية مثل Ozempic الشائع، تحاكي هرمونا يسمى ببتيد الغلوكاغون 1 (GLP-1)، يستخدمه الجسم لتنظيم مستويات السكر في الدم. ولاحظ الباحثون أن المرضى الذين يتناولون العقار يميلون إلى فقدان الوزن، وهو ما عزوه إلى فقدان الشهية.
وقيّم الفريق شعور متطوعين، يعانون من السمنة المفرطة، بالشبع قبل وبعد تناول طبق من الدجاج المقلي. ووجد أن المشاركين الذين تناولوا "ليراغلوتيد" (عقار مشابه لـOzempic) شعروا بالشبع قبل وبعد تناول الطعام.
إيجاد بدائل فعالة "للعقار المعجزة" لمحاربة السمنة
ولتحديد منطقة الدماغ المسؤولة عن هذه الأحاسيس، ركز الباحثون على منطقة ما تحت المهاد الظهراني الوسطي (DMH)، وهو جزء من الدماغ يتدخل في مشاعر الجوع أو الشبع، والذي تتوسطه الخلايا العصبية مع مستقبلات GLP-1.
وصف الباحثون مجموعتين من الخلايا العصبية المرتبطة بالشعور بالشبع: واحدة قبل الوجبة، والأخرى بعد تناول الطعام.
ومن خلال تحفيز الخلايا العصبية بشكل مصطنع أثناء تقديم الطعام للفئران، ومرة أخرى بعد تناوله، تمكن الباحثون من التركيز على الخلايا العصبية المسؤولة بشكل خاص عن توليد مشاعر الشبع، قبل الوجبة وبعدها.
ثم أظهروا أن أدوية GLP-1 تعمل على كلا النوعين من الخلايا العصبية، وهو ما يفسر سبب عملها بشكل جيد.
نشرت الدراسة في مجلة Science.
المصدر: ميديكال إكسبريس
التعليقات