ويشير المكتب الإعلامي لوزارة الصحة، إلى أن هذه المراقبة ستتم عن بعد باستخدام معدات وأجهزة عالية الدقة، وسوف تستمر المرحلة التجريبية مدة عامين.
وسوف ترسل أجهزة "المساعدون الطبيون" التي ستعطى للمرضى، البيانات عن كل مريض، إلى منصة رقمية لتحليلها من قبل أطباء القلب وأخصائيي الغدد الصماء في مركز تشازوف الوطني للبحوث الطبية والمركز الوطني لبحوث الغدد الصماء التابعين لوزارة الصحة.
ومن بين البيانات التي ترسلها هذه الأجهزة - مستوى ضغط الدم والنبض لدى الأشخاص الذي يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية، وكذلك مستوى الغلوكوز في الدم، ما يسمح للأطباء برفع فعالية العلاج.
ويخطط بحلول عام 2024 ربط 25000 مريض بمشروع "المساعد الطبي" الشخصي.
المصدر: فيستي. رو