مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
  • خليجي 26
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • مقاتل روسي تظاهر 9 أيام بالموت ليتمكن من الفرار من القوات الأوكرانية

    مقاتل روسي تظاهر 9 أيام بالموت ليتمكن من الفرار من القوات الأوكرانية

  • مصدر أمني: ضبط أجهزة تجسس بين خيام النازحين في غزة

    مصدر أمني: ضبط أجهزة تجسس بين خيام النازحين في غزة

مواد كيميائية في المنتجات الاستهلاكية قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي

يتعرض الأشخاص يوميا لمجموعة متنوعة من المواد الكيميائية الاصطناعية من خلال المنتجات التي يستخدمونها أو الطعام الذي يتناولونه.

مواد كيميائية في المنتجات الاستهلاكية قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي
صورة تعبيرية / Eric Gaillard / Reuters

وبالنسبة للعديد من هذه المواد الكيميائية، فإن الآثار الصحية غير معروفة. وأظهرت دراسة جديدة الآن أن عدة مئات من المواد الكيميائية الشائعة، بما في ذلك المبيدات الحشرية والمكونات في المنتجات الاستهلاكية والمضافات الغذائية وملوثات مياه الشرب، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي عن طريق التسبب في إنتاج خلايا في أنسجة الثدي المزيد من هرمونات الإستروجين أو البروجسترون.

ويقول المؤلف المشارك روثان رودل، عالم السموم ومدير الأبحاث في معهد سايلنت سبرينغ: "العلاقة بين الإستروجين والبروجسترون وسرطان الثدي راسخة. لذلك، يجب أن نكون حذرين للغاية بشأن المواد الكيميائية في المنتجات التي تزيد من مستويات هذه الهرمونات في الجسم".

وعلى سبيل المثال، في عام 2002، عندما وجدت دراسة مبادرة صحة المرأة أن العلاج المركب ببدائل الهرمونات يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، توقفت النساء عن تناول الأدوية وانخفضت معدلات الإصابة.

ويضيف رودل: "ليس من المستغرب أن أحد أكثر العلاجات شيوعا لعلاج سرطان الثدي هو فئة من الأدوية تسمى مثبطات الأروماتيز التي تخفض مستويات هرمون الإستروجين في الجسم، وتحرم خلايا سرطان الثدي من الهرمونات التي تحتاجها للنمو".

ولتحديد عوامل الخطر الكيميائية هذه، قام رودل وبثسيدا كاردونا من معهدSilent Spring، بتمشيط البيانات الخاصة بأكثر من 2000 مادة كيميائية تم إنشاؤها بواسطة برنامج ToxCast التابع لوكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA).

والهدف من ToxCast هو تحسين قدرة العلماء على التنبؤ بما إذا كانت المادة الكيميائية ستكون ضارة أم لا. ويستخدم البرنامج تقنيات الفحص الكيميائي الآلي لتعريض الخلايا الحية للمواد الكيميائية ثم فحص التغيرات البيولوجية المختلفة التي تسببها.

وحدد رودل وكاردونا  296 مادة كيميائية تزيد من هرمون الإستراديول (شكل من أشكال هرمون الإستروجين) أو هرمون البروجسترون في الخلايا في المختبر.

وعثر على 71 مادة كيميائية لزيادة مستويات كلا الهرمونين. وتضمنت المواد الكيميائية مكونات في منتجات العناية الشخصية مثل صبغة الشعر، ومثبطات اللهب الكيميائية في مواد البناء والمفروشات، وعدد من المبيدات.

ولا يعرف الباحثون بعد كيف تسبب هذه المواد الكيميائية الخلايا في إنتاج المزيد من الهرمونات.

وتقول كاردونا إن المواد الكيميائية يمكن أن تعمل كمنشطات للأروماتيز، على سبيل المثال، ما يؤدي إلى مستويات أعلى من هرمون الإستروجين. وأضافت: "ما نعرفه هو أن النساء يتعرضن لمواد كيميائية متعددة من مصادر كثيرة على أساس يومي، وأن هذه التعرضات تزيد".

ويأمل باحثو Silent Spring أن تكون هذه الدراسة بمثابة جرس إنذار للمنظمين والمصنعين في كيفية اختبارهم للمواد الكيميائية من أجل السلامة.

وعلى سبيل المثال، فشلت اختبارات السلامة الحالية على الحيوانات في النظر إلى التغيرات في مستويات الهرمونات في الغدد الثديية للحيوان استجابة لتعرض كيميائي.

وتقول الدكتورة سو فينتون، المحرر المساعد للدراسة والخبيرة في تطوير الغدة الثديية في المعهد الوطني لعلوم الصحة البيئية: "تُظهر هذه الدراسة أن عددا من المواد الكيميائية المستخدمة حاليا لديها القدرة على التلاعب بالهرمونات المعروف أنها تؤثر سلبا على خطر الإصابة بسرطان الثدي. وما يثير القلق بشكل خاص، هو عدد المواد الكيميائية التي تغير هرمون البروجسترون، وهو العامل السيئ المحتمل في العلاج بالهرمونات البديلة. ويجب تقليل المواد الكيميائية التي ترفع مستويات هرمون البروجسترون في الثدي".

وحدد الباحثون عددا من التوصيات في دراستهم لتحسين اختبار السلامة الكيميائية للمساعدة في تحديد مسببات السرطان المحتملة للثدي قبل أن ينتهي بهم الأمر في المنتجات، واقترحوا إيجاد طرق لتقليل تعرض الأشخاص، لا سيما خلال الفترات الحرجة من النمو، مثل فترة البلوغ أو الحمل، عندما يخضع الثدي لتغييرات مهمة.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد