مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

31 خبر
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • روسيا.. الأمن الفيدرالي يوقف 10 مواطنين نفذوا أعمال تخريب بتوجيهات أوكرانية

    روسيا.. الأمن الفيدرالي يوقف 10 مواطنين نفذوا أعمال تخريب بتوجيهات أوكرانية

طبيب أخصائي يدعو إلى تحمّل الزكام

دعا الدكتور إيفان ليسكوف، أخصائي أمراض الأنف والأذن والحنجرة، إلى تحمل احتقان الأنف عدة أيام وعدم استخدام القطرات للتخلص منه، لأن العواقب قد تكون وخيمة.

طبيب أخصائي يدعو إلى تحمّل الزكام
صورة تعبيرية / Gettyimages.ru



ويشير الدكتور في حديث لراديو "سبوتنيك" إلى أن إفرازات الأنف لا تشير إلى المرض دائما، بل قد تكون رد فعل طبيعي للجسم على عوامل خارجية. فمثلا عندما نخرج من مكان دافئ إلى الشارع في موسم البرد تظهر هذه الإفرازت ويحتقن الأنف.

ويقول، "يحصل هذا، لأن الأنف يتحكم بالهواء المستنشق، الذي يجب أن يكون برطوبة وبدرجة حرارة معينة. وكلما كانت درجة الحرارة منخفضة في الخارج، يزداد عمل الأنف في جعل الهواء ملائما، لذلك يضطر إلى تقليل تياره، ما يسبب الشعور باحتقان الأنف".

ويضيف، إذا حصل الاحتقان والشخص في الشارع واستخدم القطرات للتخلص منه، فإن الهواء البارد سيصل إلى الرئتين. وبالطبع إذا حصل هذا مرة واحدة فإن الجسم سيتعامل معه دون صعوبة. ولكن إذا تكرر بانتظام، فقد يسبب مشكلات صحية.

ويقول، "مرة واحدة لا تسبب أي مشكلة، مع أنها عملية دقيقة لإعادة عملية التنفس إلى طبيعتها اعتمادا على درجة الحرارة. ولكن تكرارها بانتظام، سوف يوقف الأنف عن الاستجابة لأي شيء آخر باستثناء القطرات. لذلك في حالة التغير الحاد بدرجات الحرارة يجب التحلي بالصبر".

المصدر: نوفوستي

التعليقات

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام

ميلوني: على أوروبا أن تتقبل استراتيجية ترامب الأمنية الجديدة