مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • صاروخ أوريشنيك
  • خارج الملعب
  • "الجنائية" تصدر مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت
  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • "الجنائية" تصدر مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت

    "الجنائية" تصدر مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • بيان هام لبوتين بشأن التطورات في أوكرانيا

    بيان هام لبوتين بشأن التطورات في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • الجامعة العربية ترحب بمذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت

    الجامعة العربية ترحب بمذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت

كيف يساعد النوم والنافذة مفتوحة في التقليل من خطر الإصابة بفيروس كورونا؟

حتى وقت قريب، ما إذا كنت تنام والنافذة مفتوحة أم مغلقة كانت مسألة اختيارية، ولكن نتائج دراسة جديدة تكشف أن لهذا الخيار تأثير كبير على الصحة في ظل وباء "كوفيد-19".

كيف يساعد النوم والنافذة مفتوحة في التقليل من خطر الإصابة بفيروس كورونا؟
صورة تعبيرية / Sophie Filippova / Gettyimages.ru

واستنادا إلى الدراسة الجديدة، يحث الخبراء على ضرورة تهوية المنازل وأماكن العمل، وينصحون بإبقاء النوافذ مفتوحة أثناء النوم، وخاصة إذا كنت تشارك مكان معيشتك مع الآخرين أو تتلقى الرعاية في المنزل، لتقليل خطر الإصابة بـ"كوفيد-19".

وتكمن الفكرة في أن إبقاء النوافذ مفتوحة يسمح للهواء النقي أن يحل محل الهواء الذي يحمل الفيروس بانتظام.

وتقول البروفيسور ليندا بولد، الخبيرة في الصحة العامة بجامعة إدنبرة، إن تغيير الهواء في الغرفة عن طريق إبقاء النافذة مفتوحة ليلا ونهارا يمكن أن يحدث فرقا "مهما'' لخطر الإصابة بـ "كوفيد-19"، ويجب الحث على اتباع هذه النصيحة تماما مثل غسل اليدين والبقاء على مسافة آمنة من الآخرين.

وأوضحت بولد: "ستصبح رسالة الصحة العامة حول التهوية الجيدة أكثر أهمية مع تزايد الأدلة على أن كوفيد-19 يمكن أن ينتشر من خلال الانتقال الجوي عبر مناطق أوسع".

وقد تكون هناك فوائد أخرى لإبقاء النوافذ مفتوحة في الليل، وفقا للدكتور شون فيتزجيرالد، مدير مركز إصلاح المناخ في جامعة كامبريدج، حيث أن فتح نوافذ غرفة النوم لا يقلل فقط من كمية الفيروسات المنتشرة، بل يمكن أن يساهم في تحسين النوم وتحسين اليقظة أثناء النهار عن طريق تقليل مستويات ثاني أكسيد الكربون، وهو الغاز الناتج عن الزفير عندما نتنفس.

وأشار فيتزجيرالد: "إذا تمكنت من خفض مستويات ثاني أكسيد الكربون إلى أقل من 2000 جزء في المليون، فقد أظهرت الدراسات أن قدرة الأطفال على التعلم ومدى الانتباه تتحسن عند هذا المستوى".

وفي الواقع، هناك أدلة متزايدة على أن المستويات العالية من ثاني أكسيد الكربون قد تساهم أيضا في ضعف الإدراك الذي يعاني منه كبار السن الذين غالبا ما يكونون مقيمين في منازلهم.

ووجدت دراسة نُشرت في عام 2015 من قبل الباحثين في جامعة هارفارد أن المتطوعين الذين تعرضوا لمستويات أعلى من ثاني أكسيد الكربون يجدون صعوبة في الاستجابة للمعلومات واستخدامها.

ويضيف الدكتور فيتزجيرالد أن أفضل طريقة في فصل الشتاء لتهوية الغرفة هي فتح النافذة في الأعلى بدلا من الجزء السفلي، "هذا لأن الهواء البارد أكثر كثافة وأثقل من الهواء الدافئ، وسوف يدخل الهواء البارد ويغوص ببطء إلى مستوى الأرض"، وبالتالي يقي الناس من التعرض لهجوم من الهواء البارد المتجمد مع استمرار إنعاش الغرفة.

وتشير الدكتورة لويز سيلبي، طبيبة عامة في جيلفورد، ساري، إلى أنه إذا كنت لا ترغب في إبقاء النوافذ مفتوحة طوال الوقت، فإن فتح النوافذ لمدة خمس دقائق كل ساعة يمكن أن يحدث فرقا كبيرا في جودة الهواء.

ويعد الحفاظ على غرفة النوم باردة أيضا أفضل للنوم المريح لأنه يساعد أجسامنا على البرودة، وهو ما نحتاجه للشعور بالنعاس والبقاء على هذا النحو حتى الصباح.

ومع ذلك، فإن النافذة المفتوحة ليست مفيدة للجميع، كما يوضح الدكتور فيتزجيرالد: "تحتاج إلى تهوية المكان ولكن لا يجب تجميده وإلا ستواجه مجموعة جديدة كاملة من المشكلات الصحية التي تقلق بشأنها".

ووفقا لإرشادات الحكومة، يجب على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما، أو الذين يعانون من حالات طبية موجودة مسبقا، النوم في درجة حرارة غرفة لا تقل عن 18 درجة مئوية (65 درجة فهرنهايت).

ويقولون إن هذا يرجع إلى أنه قد تحدث آثار صحية سلبية أقل من 18 درجة مئوية، مثل ارتفاع ضغط الدم وخطر حدوث جلطات الدم، والتي يمكن أن تؤدي إلى السكتات الدماغية والنوبات القلبية (تشير الأبحاث إلى أن السبب في ذلك هو أنه يتسبب في انقباض الأوعية الدموية بالقرب من الجلد، للحفاظ على الحرارة).

وبالمثل، يمكن أن يعني الهواء البارد أن الأشخاص المصابين بأمراض مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD)، وهو مصطلح شامل للحالات التي تؤثر على مجرى الهواء، قد يجدون صعوبة في التنفس، تظهر الدراسات أن لديهم صحة تنفسية أفضل إذا كانوا زادوا من درجات الحرارة في الأماكن المغلقة ولذلك لا تنام في غرف باردة.

بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الربو، من الجيد إبقاء غرفة النوم عند 18 درجة مئوية على الأقل وارتداء ملابس دافئة، كما تقول إيما روباتش، رئيسة الاستشارات الصحية في مؤسسة الربو البريطانية ومؤسسة الرئة البريطانية.

ويقول جون أكسفورد، أستاذ علم الفيروسات في كوين ماري بجامعة لندن: "الهواء البارد بحد ذاته لا يسبب المرض ولكنه يمكن أن يهيج الخلايا التي تبطن مجرى الهواء العلوي، ما يجعل المصابين بالربو أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الصدر". لكن بالنسبة لمعظمنا، يمكن أن يكون استنشاق الهواء النقي هو بالضبط ما يطلبه الطبيب.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية

الأمم المتحدة تعلق على مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق نتنياهو

زيلينسكي يشتكي من رد فعل "شركاء أوكرانيا الأعزاء" على ضربة "أوريشنيك"

"يوم أسود" و"عار تاريخي".. قادة إسرائيليون يعلقون على مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت الدوليتين

ميركل تكشف في مذكراتها أهم خصلة عرفتها في بوتين

مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت

هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت

"ذا ناشيونال إنترست": مناورة "أتاكمس" لبايدن يمكن أن تنفجر في وجه أمريكا

نيبينزيا: روسيا تشعر بالصدمة من الفيتو الأمريكي على قرار وقف إطلاق النار في غزة

صحيفة عبرية تحصي عدد العسكريين السوريين القتلى في الغارات الإسرائيلية على تدمر السورية

مايك والتز: الجنائية الدولية ليس لها مصداقية ومعادية للسامية