ويضيف، يمكن أن يكون سبب قرقرة البطن مايلي:
1-اضطرابات عصبية- تسبب الاضطرابات العصبية مثل الإجهاد، زيادة في النشاط الحركي للأمعاء، لذلك نسمع قرقرة البطن التي لا تظهر في الظروف الاعتيادية.
2- متلازمة القولون العصبي- عندما يضطرب عمل الأمعاء بسبب الجهاز العصبي المركزي، تزداد حركة الأمعاء كثيرا أو تنخفض، وتزداد حساسية الغشاء المخاطي وعندها يشعر الإنسان بالألم ويصاب بالإسهال أو الإمساك.
3- الحصى في كيس المرارة- تسبب أمراض كيس المرارة تغير خصائص المرارة، التي تتحكم بنبيت الأمعاء. لذلك قد تسبب الحصى متلازمة فرط نمو البكتيريا، وقد تسبب زيادة في تكون الغازات، التي تكون عادة مصحوبة بأصوات الفقاعات والقرقرة.
4- التهاب البنكرياس- أو تلف البنكرياس، الذي يعتبر أحد الأعضاء الرئيسية في الجهاز الهضمي. فإذا حصل اضطراب في عملية هضم مكونات الطعام، تتكاثر البكتيريا، التي يمكن أن تكون مصحوبة بتكون الغازات وحدوث القرقرة في البطن.
5- التهاب أو قرحة المعدة- عند وجود هذه الأمراض، تصبح الظروف ملائمة لنمو البكتيريا وتكاثرها.
6- التغذية غير الصحيحة- يجب التقليل من تناول الأطعمة الدسمة والحلويات، وشرب المزيد من الماء.
7- تسبب بعض المواد زيادة في تكون الغازات. من هذه المواد: التفاح والكمثرى والعسل والبطيخ الأحمر والثوم والبصل والزبادي والحليب والخبز والبسكويت وغيرها.
ويقول الطبيب، إذا أصبحت قرقرة البطن مسموعة للآخرين فيجب استشارة الطبيب المختص.
المصدر: فيستي. رو