وأوضح المصدر، في حديث لـ RT، اليوم الاثنين، أن المستشفى قام بإغلاق العيادات الخارجية (الحالات الباردة) لمدة عشرة أيام، بينما بقيت الخدمات الإسعافية على حالها، وكذلك دوام العاملين والكوادر الطبية. وأشار إلى أن الهدف من ذلك هو تقليص الضغط المتزايد على المستشفى، وإتاحة المجال لتقديم الخدمات الإسعافية بشكل أفضل.
وكانت إحدى المصابات بفيروس كورونا توفيت بعد إسعافها إلى مستشفى المواساة منذ أيام.
ويعد مستشفى المواساة، الذي يتبع لوزارة التعليم العالي، واحدا من أعرق المستشفيات في البلاد وأكثرها استقطابا للمرضى، وهو يشهد حالة ازدحام دائمة.
أسامة يونس
المصدر: RT