واحتفل اللاعب الانجليزي بعيد ميلاده الثالث والأربعين قبل يومين، في مطعم بالعاصمة البريطانية، لندن، مع عائلته. غير أنه لم يتوقع قدوم ابنه بروكلين البالغ من العمر 19 عاما، والذي يدرس حاليا التصوير في كلية Parsons بولاية نيويورك الأمريكية، ليحتفل معه شخصيا.
وقامت زوجته، فيكتوريا بيكهام، بتصوير لحظة دخول بروكلين إلى المطعم متسللا وراء والده، قبل أن يرصده بيكهام في اللحظات الأخيرة، ويحتضنه ويسأله مرارا وتكرارا: "ماذا تفعل هنا؟".
واستمر اللاعب الشهير باحتضان ابنه الأكبر وهو يقبل وجنتيه، بين مصدق وغير مصدق تلك المفاجأة الجميلة، فيما قال هاربر أصغر أبناء عائلة بيكهام، والبالغ من العمر 6 سنوات: "لم أكن أعلم أن بروكلين قادم".
وحقق الفيديو المنشور على حساب فيكتوريا زوجة بيكهام على انستغرام، أكثر من 11 مليون مشاهدة حتى الآن، كما لاقى إعجاب أكثر من مليون متابع.
ونشر بيكهام الفيديو على حسابه الخاص، وكتب: "أفضل مفاجأة بعيد ميلادي، ابني الكبير يعود إلى المنزل". كما تمنى بروكلين لوالده عيد ميلاد سعيدا على حسابه في انستغرام.
ويشتهر ديفيد بيكهام بكونه ودودا للغاية مع أبنائه.
المصدر: إنديبندنت
ديمة حنا