مباشر

Stories

33 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • إسرائيل تغتال حسن نصر الله
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • إسرائيل تغتال حسن نصر الله

    إسرائيل تغتال حسن نصر الله

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • نتنياهو للشعب الإيراني: لو اهتم بكم نظامكم لتوقف عن الإنفاق على الحروب بالشرق الأوسط

    نتنياهو للشعب الإيراني: لو اهتم بكم نظامكم لتوقف عن الإنفاق على الحروب بالشرق الأوسط

ضيف "كبيس" يزورنا كل أربع سنوات.. فمن أين جاء؟

تعودنا بطبيعة الحال أن يظهر يوم 29 فبراير مرة كل أربع سنوات، فمن أين جاء هذا اليوم؟ ولماذا وضع بهذا الشكل ولم تتم على سبيل المثال إضافته إلى شهر يناير ليكون 32 يوما؟

ضيف "كبيس" يزورنا كل أربع سنوات.. فمن أين جاء؟

عمليا جرت عدة محاولات للتوفيق بين حركة الأجرام السماوية والتقويم الأرضي عدة مرات، ووقع فبراير ضحية إحدى التجارب العملية.

مرجع هذا الارتباك يتمثل في أن حركة الأرض حول الشمس لا تتوافق بشكل تام مع دوران الكوكب حول محورها، ومن المستحيل تبعا لذلك تقسيم السنة الفلكية إلى أيام من دون باق. لقد أدرك ذلك الضالعون بعلم الفلك على مر التاريخ وحاولوا إيجاد حل لهذه الإشكالية.

على سبيل المثال، تتكون السنة في التقويم المصري القديم من 12 شهرا لكل منها 30 يوما، ولكن في نهاية المطاف تمت إضافة عدة أيام أخرى إليها، أما التغييرات والتعديلات الصينية بهذا الشأن فقد كانت أكثر شمولا بقليل، حيث جرت إضافة شهر ربيع زائد كل ثلاث سنوات.

التقويم الجمهوري الذي تأسس في روما القديمة حوالي عام 738 قبل الميلاد، تشكل من دورة أربع سنوات مألوفة مع سنة كبيسة واحدة، وتقرر حينها أن يبدأ العام في شهر مارس ويستمر 10 أشهر فقط ولا يأخذ فصل الشتاء في الاعتبار، لأن الناس على أي حال، لا تعمل في هذا الوقت من السنة.

في عهد الملك الروماني الثاني نوما بومبيليوس تم إدراج هذين الشهرين إيانواريوس "يناير"، وفبراير في التقويم، وأضيفا في نهاية العام.

في نهاية المطاف، قرر يوليوس قيصر التخلص نهائيا من هذا الارتباك وطور التقويم اليولياني الجديد المكون من 365 يوما في السنة العادية و366 يوما في السنة الكبيسة التي تقبل القسمة على 4. مع ذلك من أجل بدء العمل به، كان يتعين أولا في ذلك الوقت ترتيب "سنة تصحيحية"، استمرت 445 يوما وكانت تسمى "السنة الأخيرة من الارتباك".

مع توسع الإمبراطورية الرومانية، جرى استخدام التقويم اليولياني، الذي جعل أيضا 1 يناير بداية للعام في جميع أنحاء أوروبا لعدة قرون، إلا انه كان لا يزال ناقصا، بمحصلة ذلك تباعد التقويم من موقف الشمس لمدة تصل إلى 10 أيام بحلول القرن الـ 16، ودفع ذلك البابا غريغوري الثالث عشر إلى تقديم تقويم جديد هو التقويم الميلادي أو الغريغوري، وهو المستخدم حتى الآن مع بعض التعديلات.

الجدير بالذكر أن هذا التقويم لم يرض عنه الجميع، وكانت السويد مثلا تتردد بين التقويمين اليولياني والغريغوري لفترة طويلة، وكان مرد الارتباك ضرورة إدخال يومين إضافيين، ونتيجة لذلك كان لدي السويديين 30 يوما في شهر فبراير عام 1712.

التطور البشري المتسارع مكن من حساب الوقت بدقة أكبر. في عام 1972، تم إجراء تعديل آخر على التقويم وظهرت الثواني الكبيسة، وقد وضعت لتعويض الفرق المتبقي بين التوقيت العالمي المنسق، استنادا إلى التقويم الغريغوري والوقت الذري، وهو قريب من التقويم الشمسي وأسرع قليلا.

على أي حال، يمكن وصف يوم 29 فبراير بأنه ضيف يزورنا كل أربعة سنوات. هذا اليوم قد يكون للبعض مثلا عيد ميلاد  أو مناسبة سعيدة أخرى لا يمكن عمليا الاحتفال بها إلا مرة كل أربع سنوات، وهذا ما يجعل هذا التاريخ فريدا.

المصدر: RT

التعليقات

وسائل إعلام: العملية البرية الإسرائيلية جنوب لبنان ستبدأ خلال ساعات

بايدن: أنا على علم بالتقارير بشأن توجه إسرائيل لشن عملية برية في لبنان (فيديو)

أسراب من الطائرات.. واشنطن ترسل آلاف الجنود الإضافيين إلى الشرق الأوسط للدفاع عن إسرائيل

أهم يوم منذ "اتفاقيات إبراهيم".. كوشنر يعلق على اغتيال نصر الله

بوتين يهنئ الشعب الروسي بعودة دونباس ونوفوروسيا إلى قوام الوطن

مراسلتنا: أكثر من 10 قتلى وعدد كبير من الجرحى بحصيلة أولية للغارات الإسرائيلية على الهرمل شرق لبنان

غارات الجيش الإسرائيلي على لبنان تطال 4 قيادات فلسطينية (صور)

الإمارات تدين الاعتداء على مقر سفيرها في السودان