للقبيلة في العراق دور أساسي في الحياة الاجتماعية، ولطالما كانت من وجهة نظر كثير من المراقبين والسياسيين صمام أمان في البلاد بعد الانقسامات الطائفية التي أفرزها الاحتلال الأمريكي.
ورغم إيجابيات بعض التقاليد العشائرية، فإن المواطن العراقي يحلم بدولة مدنية يسودها القانون.