يستغل التيار الداعي إلى الانسحاب من الاتحاد الأوروبي في بريطانيا، ملفات الهجرة والرعاية الاجتماعية واستعادة القرار السيادي للضغط على رئيس الوزراء ديفيد كاميرون.
هذا فيما أكد زعيم حزب العمال المعارض جيريمي كوربين أن مصلحة الطبقة العمالية مرهونة ببقاء بريطانيا داخل الاتحاد الاوروبي.