فبينما يدعو رئيس الوزراء السلوفاكي إلى حوار مباشر بين واشنطن وموسكو، محملا كييف جزءا من مسؤولية الأزمة، تتزايد المخاوف في العواصم الأوروبية من تهميش دورها في أي تسوية مستقبلية، خاصة مع ترقب قمة محتملة بين الرئيسين الروسي والأمريكي قد تعيد رسم المشهد الأمني للقارة.