أكدت وزارة الخارجية التركية أن أنقرة تواكب وتطوّر سياستها الخارجية وفق مصالحها الوطنية، ومصالح الدولة والشعب اعتمادا على القيم الإنسانية والقانون الدولي.
يأتي هذا بالتزامن مع حديث عن لقاء مرتقب بين الرئيس التركي ونظيره السوري في طار تطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق.