وحملت وزارة الخارجية الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية المسؤوليةَ الكاملة عن الاعتداء على المصلين، والمسجد الأقصى بصورة خاصة، مشيرة إلى أن الاعتداء يندرج ضمن عمليات تهويد القدس، وإفراغها من المواطنين الفلسطينيين. من جانبه، عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي /نفتالني بينيت/ جلسة لتقييم الموقف في المسجد الأقصى. في حين دعا ممثل الاتحاد الأوروبي في فلسطين إلى ضرورة التهدئة، وتجنب أعمال العنف في المسجد الأقصى، معربا عن قلقه من التوتر المستمر هناك.