ولكن القرم بالذات استوعب مثل هذا العدد من التحوالت خلال السنوات العشر الأخيرة حيث تم إنجاز الكثير جدا عن حق في شبه جزيرة القرم ولا يتعلق الأمر هنا بالأموال أو الموارد التي أنفقت. إذ أن روسيا تقوم بذلك من صميم القلب. لقد عاد سكان القرم في عام 2014 إلى وطنهم الأم وأصبح هذا أهم ثروة لبلدنا المشترك.