Stories
-
خارج الملعب
RT STORIES
"المدربون سيدخلون السجن".. تصريح غريب من كلوب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أموال صفقة محمد صلاح محفوظة".. الهلال يستثمر لضم نجم جديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عمر مرموش يدخل قائمة الكبار في البريميرليغ
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
3 تغييرات محتملة في أبطال أوروبا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لوجود "قضايا" عليها.. "فيفا" يعلن إيقاف 7 أندية مصرية بينها الزمالك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تفوق على النجم هالاند.. صلاح يتصدر قائمة استثنائية بالدوري الإنجليزي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعب كوري جنوبي يستفز نادي الهلال السعودي ولاعبيه
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
صحة غزة تكشف عن حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي حتى اليوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف مجمع قيادة لـ"حماس" و"الجهاد الإسلامي" في جباليا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من "الحسم الكامل" إلى التهدئة المشروطة.. الجيش الإسرائيلي يضع 4 سيناريوهات للحرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بسببكم كلنا هنا".. "كتائب القسام" تبث رسالة من أسير إسرائيلي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ثلاث دقائق ونصف من الرصاص.. "هآرتس" تفجر مفاجأة وتنشر تفاصيل مجزرة رفح ضد عمال الإغاثة
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن عن توجيه ضربة دقيقة لمصانع صواريخ ومدرعات في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إحباط هجوم إرهابي على مصنع للبتروكيماويات في مقاطعة نيجني نوفغورود بتوجيهات من كييف (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاعات الروسية تسقط 87 مسيرة أوكرانية غربي روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصدر عسكري: تم دحر قوات كييف من جميع أراضي كورسك باستثناء منطقة واحدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المفوضية الأوروبية تؤكد استمرار العمل في صياغة الحزمة الـ17 من العقوبات ضد روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تكشف أحدث حصيلة للخسائر الأوكرانية في كورسك
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية
RT STORIES
موسكو: زيلينسكي أفشل جولة المحادثات في لندن ما يؤكد نهجه ضد التسوية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوروبا تبلغ إدارة ترامب رفضها الاعتراف بالقرم أرضا روسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو ينفي صحة التقارير حول إلغاء العقوبات ضد روسيا في إطار تسوية أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: بوتين يؤيد مبادرة ترامب لوقف كامل لإطلاق النار في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب: تصريحات زيلينسكي حول القرم تضر بمفاوضات السلام مع روسيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreالمسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية
-
فيديوهات
RT STORIES
شاهد كيف تسللت امرأة من دون تذكرة على متن طائرة متجهة من نيويورك إلى باريس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حرائق الغابات تجتاح مشارق القدس والسلطات الإسرائيلية تعلن الإخلاء
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دول الشرق الأوسط ضمن محطاتها.. مشاهد لإبحار حاملة طائرات بريطانية إلى المحيطين الهندي والهادئ
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قوات الأمن الأردنية تداهم مقر جماعة الإخوان المسلمين في عمان بعد حظرها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سكان اسطنبول يهرعون إلى الشوارع والأماكن المفتوحة أثناء الزلزال
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
أوروبا تحاول إقناع الأزمة بألا تعود
على الرغم من تزايد الإحصائيات الاقتصادية السلبية القادمة من أوروبا مؤخرا، إلا أن قيادات الاتحاد الأوروبي الاقتصادية لا زالت تحاول الظهور بمظهر متفائل، بينما تنكر عودة الأزمة.

للشهر الرابع على التوالي تواصل تعكّر مزاج المستثمرين في منطقة اليورو، وانخفض مؤشر (Sentix) من 19.6 نقطة إلى 19.2 نقطة في شهر أبريل، كما انخفض مؤشر مديري المشتريات المركب (PMI) لـ 19 دولة في منطقة اليورو من 55.2 نقطة في شهر مارس إلى 55.1 نقطة في شهر أبريل، ليصل بذلك إلى أدنى مستوياته في 15 شهرا، وفقا للبيانات التي نشرتها شركة آي إتش إس ماركت للبيانات الاقتصادية (IHS Markit).
كما تشير بيانات مكتب الإحصاء الاتحادي الألماني (Destatis) إلى تراجع الطلبات الصناعية في ألمانيا في شهر مارس للشهر الثالث على التوالي، وأعلن معهد ميونيخ الاقتصادي (Ifo) بأن مؤشره لمناخ الأعمال (والذي نشر للمرة الأولى بيانات عن قطاع الخدمات)، قد هبط من من مستوى 103.3 نقطة في شهر مارس إلى 102.1 نقطة في شهر أبريل في الوقت الذي كان استبيان لوكالة رويترز قد تنبأ بهبوطه لمستوى 102.7 نقطة، حيث صرح بهذا الصدد مدير معهد ميونيخ الاقتصادي كليمينس فيوست بأن "المزاج الجيد لدى الشركات الألمانية قد تبخر.. والاقتصاد الألماني يتباطأ".
أما في قطاع الخدمات فقد هبط مؤشر مناخ الأعمال فجأة، نظرا لأن مديري الشركات كانوا أقل تفاؤلا بكثير فيما يخص الأشهر الـ 6 القادمة، وقد صرح الاقتصادي كلاوس فولرابي من معهد ميونيخ الاقتصادي، بأن الأرقام تدل على ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.4% في الربع الأول من العام الحالي. كما أضاف لوكالة رويترز: "إن الهبوط الخامس على التوالي هو علامة على التعافي، ونحن بعيدون عن الركود".
في الوقت نفسه لم يُلاحظ أي نمو في الطلبات الصناعية في بريطانيا، وتباطأ النمو في الأشهر الـ 3 الأولى من العام الحالي، وفقا للاستبيان الشهري الذي يجريه اتحاد الصناعات البريطانية، حيث توقف مؤشر دفاتر الطلبات في الاتحاد عند حده الأدنى منذ 5 أشهر.
بالتوازي مع كل هذا، هناك تباطؤ في النمو الاقتصادي للولايات المتحدة الأمريكية، مع تسارع في نمو الأسعار، ما يعني أن هناك علامات على ركود تضخمي، علاوة على أن عائد سندات الخزانة ينمو، أي أن الولايات المتحدة مضطرة إلى الاقتراض بنسب فائدة مرتفعة، وأصبحت النقود الفائضة في السوق أقل. إنها المرة الأولى منذ فبراير 2008 التي يتجاوز فيها عائد سندات الخزانة الأمريكية عائد توزيع أرباح المؤشر الأمريكي إس و بي 500 لمدة ثلاثة أشهر. لم تعد ديناميكيات البورصة في العالم أجمع تطمئن المستثمرين، ولا زالت المؤشرات الأمريكية منخفضة عن القمم التي بلغتها في يناير.
في نفس الوقت فإن الناتج الإجمالي المحلي لليابان في الربع الأول من العام قد انخفض بنسبة 0.6٪ للمرة الأولى منذ عامين.
أي أن جميع البيانات تشير إلى ضعف الزخم الاقتصادي عقب الانتعاش الذي حققه الناتج الإجمالي المحلي للاتحاد الأوروبي للمرة الأولى منذ عشر سنوات في عام 2017.
تؤشر البيانات المبدئية للمديرية العامة للمفوضية الأوروبية (اليوروستات Eurostat) إلى أن أسعار المستهلك في منطقة اليورو قد ارتفعت بنسبة 1.2٪ في الشهر الماضي فقط وفقا للمعدل السنوي، وبلغ معدل التضخم 1.3٪ في مارس، ومعدل التضخم المستهدف يقدر بمستوى "أقل بقليل من 2٪".
على الرغم من ذلك فقد أكد كبير اقتصاديي البنك المركزي الأوروبي بيتر برات، لبلومبيرغ على ثقته في نمو الاقتصاد في منطقة اليورو، بل ووصف مدير البنك الفرنسي فرانسوا فيلليروا دي غالو التباطؤ الحالي في معدلات التضخم بأنه "أمر مؤقت بكل تأكيد"، مشيرا إلى أن توقيت الخروج من سياسة التسهيل الكمّي قد اقترب، لكن أعضاء مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي لم يناقشوا في اجتماعهم في شهر أبريل كيفية تقليص برنامج الحوافز. سوف يشتري البنك المركزي الأوروبي سندات بقيمة 30 مليار يورو شهريا حتى سبتمبر على أقل تقدير، وأجاب فيلليروا دي غالو عما إذا كانت عمليات شراء الأصول الصافية سوف تنتهي في سبتمبر أم في ديسمبر بأنه "سؤال ليس وجوديا عميقا".
من الواضح أن السيد فيلليروا دي غالو يخادع قليلا، فهناك دلائل تشير إلى أن عملية شراء السندات، أي استمرار عملية "التسهيل الكمّي" هو السبيل الوحيد للاستقرار، وربما أيضا لبعض النمو الذي يتمتع به الاقتصاد الأوروبي في السنوات الأخيرة، فانخفاض معدل التضخم أمر مرعب للغرب لأنه قد يؤدي إلى انكماش مالي، ما يعني هبوط الأسعار. إن الانكماش المالي ليس علامة ونتيجة لانخفاض الطلب على السلع فحسب، ولكنه يؤثر أيضا على سلوك المستهلك، ويدفعه إلى خفض المصروفات انتظارا لهبوط الأسعار مجددا يوم غد، وبالإمكان شراء البضاعة بسعر أقل. وتأجيل الشراء يؤدي إلى ما يسمى بدوامة الانكماش: انخفاض الطلب - خفض الإنتاج - ارتفاع معدلات البطالة - انخفاض مرتبات العمال - انخفاض الطلب وهكذا دواليك.
لقد كانت أزمة الكساد الكبير في الولايات المتحدة عام 1929 مثالا كلاسيكيا لدوامة الانكماش، ثم تعرض العالم عام 2008 لأزمة مماثلة، وبدأت دوامة انكماش جديدة، لكن البنوك المركزية في الغرب تمكنت من احتواء هذه الأزمة بضخ تريليونات الدولارات واليورو إلى الأسواق والبنوك والمؤسسات على هيئة ائتمانات غير محدودة ذات نسبة فائدة تقترب من الصفر، من أجل تحفيز الطلب.
لذلك فمن الممكن فهم التفاؤل الاستعراضي لقيادات الغرب الاقتصادية، فهم يحاولون الحيلولة دون فهم الأسواق والمستهلكين لحقيقة أن الانكماش الذي حاربوه زهاء 10 سنوات منذ أزمة عام 2008 سوف يعود بمجرد أن تتوقف البنوك المركزية الأوروبية عن ضخ تريليونات الدولارات واليورو في الاقتصاد. فبمجرد أن خفّض البنك المركزي الأوروبي حجم ضخ الأموال إلى الأسواق، بدأ اقتصاد الاتحاد الأوروبي في التباطؤ على الفور، وبدأت البورصات العالمية في الهبوط، حتى على الرغم من أن البنك المركزي الياباني مستمر في سياسته الضخمة بالـ "التسهيل الكمي" شأنه في ذلك شأن الصين.
إذا ما انكشفت أسطورة نهاية الأزمة فإن مزاج المستهلك وحده يمكن أن يصبح حافزا لعودتها.
المحلل السياسي ألكسندر نازاروف
التعليقات