وأضاف: "كلما زاد عدد الدول التي توحد جهودها، زادت فعالية ذلك بالنسبة للسوق، لأن السوق حساسة للغاية، وتتطلب عملا مشتركا. يجب مشاركة المزيد من الدول في "أوبك+"".
وأكدت وزارة الخارجية الروسية في وقت سابق أن القرارات التي يتم اتخاذها في إطار "أوبك+" تمليها الاعتبارات الاقتصادية فقط ولا تستهدف أي جهة.
وأضافت: "الدول الغربية، التي اعتادت على التلاعب بأسعار النفط بما يتناسب مع وضعها السياسي، مضطرة الآن إلى حساب الاتفاقيات داخل "أوبك+"، وهي الصيغة التي أثبتت فعاليتها في السنوات الأخيرة".
المصدر: نوفوستي