والحديث يجري عن شركة "فوكسكون" (Foxconn Technology Group)، ووفقا للتقرير فإن الحكومة السعودية تراجع حاليا عرضا مقدما من "فوكسكون" للبدء في إنشاء مصنع لتصنيع قطع غيار السيارات الكهربائية والرقائق المستخدمة في مختلف الأجهزة الإلكترونية.
وأشار التقرير إلى أن "فوكسكون" لجأت إلى إنشاء ذلك المصنع لتنويع وجودها التصنيعي، بسبب توترات تجارية بين بكين وواشنطن.
وتسعى "فوكسكون" إلى الاستفادة من عوامل الجذب والحوافز التي تقدمها السعودية للمستثمرين الأجانب. ويأتي هذا المصنع ضمن مساعي المملكة لتنويع مصادر اقتصادها بعيدا عن الاعتماد على النفط.
المصدر: "وول ستريت جورنال"