وقال السفير ياكوفينكو، في حديث لوكالة "إنترفاكس"، إن هذا التصرف من جانب بنك إنجلترا، يقوض سمعة بريطانيا، كضامنة لحفظ الاحتياطي المالي للدول الأجنبية.
وأضاف السفير الروسي القول: "ولكن على الرغم من ذلك، يواصل البريطانيون، المشاركة في السياسة التي اعتمدتها الولايات المتحدة، بهدف خنق فنزويلا اقتصاديا وتسهيل الانقلاب الحكومي فيها".
وتجري في فنزويلا منذ فترة احتجاجات على خلفية تدهور الوضع الاقتصادي فيها، بعد فرض الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية على حكومة الرئيس نيكولاس مادورو.
واعترفت واشنطن ودول عديدة، برئيس البرلمان المعارض خوان غوايدو، "رئيسا مؤقتا" للبلاد قبل أكثر من شهر.
المصدر: إنترفاكس