وكتب ريفلين على تويتر: "في بداية الحوار بين الأديان مع زعماء يهود ومسلمين، قلت إن هناك اعتقادا واسعا بأن الدين يقع في قلب التوتر العرقي ولكن هذا خطأ. يجب أن يكون الاعتقاد الذي يربط بين اليهودية والإسلام هو مفتاح السلام وليس مبررا للعنف".
وحسب وسائل إعلام إسرائيلية وفرنسية، فإنه كان بين المدعوين للاجتماع مع ريفلين إمام بلدة درانسي بضواحي باريس ورئيس منتدى أئمة فرنسا حسن الشلغومي، ومفتي مدينة مارسيليا علي محمد قاسم، والشيخ كمدو غساما إمام جامع باريس وغيرهم من الشخصيات.
تجدر الإشارة إلى أن الحضور كانوا من دعاة الحوار بين الأديان، وقاموا بزيارات عديدة إلى إسرائيل. وعبر الشلغومي مرارا عن ثقته بأنه لا حل أمام الإسرائيليين والفلسطينيين إلا التعايش، ويؤكد استنكاره الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الفلسطينيين، والنشاط الاستيطاني.
المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية وفرنسية