- جاء في التقرير أن "موسكو تقوم بنشر أنظمة صاروخية أكثر فأكثر تطورا وتنوعا، قادرة على حمل رؤوس نووية، بما في ذلك صواريخ ذات مواصفات غير مسبوقة فيما يخص ارتفاع وسرعة ومدى تحليقها". كما تطور روسيا، حسب التقرير، جيلا جديدا من الصواريخ البالستية والمجنحة، مخصصة "للانتصار على الولايات المتحدة وحلفائها في نزاعات إقليمية".
- يعتبر البنتاغون الصاروخ الروسي 9 أم 729 "الخطر الرئيسي المحتمل" على العسكريين الأمريكيين وعملياتهم والجهود لردع روسيا. ويصف الصواريخ من هذا النوع بأنها "صواريخ مجنحة فعالة للغاية، وهي موجهة ضد أهداف على الأرض، وتحلق على ارتفاعات منخفضة دون الحد الذي يمكن للرادارات رصدها فيه".
- جاء في تقرير البنتاغون أن روسيا والصين تقومان بتصميم مجنحة وفرط صوتية متطورة، قادرة على التحليق بسرعة فائقة وبمسارات غير قابلة للتنبؤ، وهذا من "التحديات" التي يجب أن تواجهها قدرات الدفاع الصاروخي الأمريكي.
- حسب التقرير الأمريكي، فإن روسيا والصين تقومان بتطوير تكنولوجيات مضادة للأقمار الاصطناعية، من شأنها أن "تهدد القدرات الفضائية الأمريكية".
- البنتاغون يدرس إمكانية نشر عناصر الدفاع الصاروخي في الفضاء. ويشير إلى أن نشر أنظمة الرصد في الفضاء يتيح التفوق، إذ تسمح بمتابعة الأوضاع في مساحات كبيرة ورصد الضربات المحتملة بمزيد من الفاعلية، بما في ذلك بالصواريخ الفرط صوتية.
- يقوم البنتاغون بتصميم تقنيات ليزر لاستخدامها في أنظمة سيتم نصبها على أجهزة فضائية مسيرة لرصد وتدمير صواريخ في المراحل الأولى من تحليقها.
- يجب أن تجمع عناصر الدفاع الصاروخي الأمريكي بين القدرات الدفاعية والهجومية لاحتواء الأخطار، بما في ذلك اعتراض الصواريخ في كافة مراحل من تحليقها، وكذلك قدرات للتخفيف من عواقب ضربة صاروخية محتملة وقدرات هجومية لـ "تحييد المخاطر الصاروخية قبل عمليات الإطلاق".
- من المتوقع أن يلتحق الصاروخ الموجه "أس أم 3" للدفاع الجوي بالأنظمة الأمريكية المنتشرة في رومانيا وبولندا، ومن المقرر اختبار قدراته على اعتراض صواريخ بالستية عابرة للقارات في عام 2020.
- من الممكن تزويد طائرة "أف 35" من الجيل الخامس بأنظمة جديدة تمكنها من إسقاط صواريخ بالستية للعدو. ويشير البنتاغون إلى أن هذه الطائرة قادرة في الوقت الحالي على إسقاط صواريخ مجنحة.
- حسب البنتاغون، تمتلك إيران أكبر ترسانة من الصواريخ البالستية في الشرق الأوسط، وتواصل تصميم التكنولوجيات التي يمكن استخدامها في صواريخ عابرة للقارات قادرة على أن تمثل خطرا على الولايات المتحدة.
- الولايات المتحدة لا تزال تأخذ الخطر النووي الناجم عن كوريا الشمالية على محمل الجد، مشيرة إلى أن بيونغ يانغ تطور منظومة متنقلة للدفاع الصاروخي بناء على التكنولوجيات الروسية.
المصدر: نوفوستي