ونقلت وكالة "رويترز" عن عبد العزيز أبو مصعب المتحدث باسم الحركة: "اقتحمت سيارة ملغومة مركز الرجل الذي أهان النبي. مسلحونا في الداخل الآن والمعارك مستمرة"، مضيفا أن "رجل الدين المدعو عبد الولي قتل في الهجوم مع عشرة من أتباعه".
ورجح سكان ومسؤول محلي في بلدة جالكعيو التي يعيش فيها رجل الدين عبد الولي، أن "المسلحين ربما استهدفوه لأن مركزه يستضيف في الأغلب شبابا يسمعون الموسيقى ويرقصون".
وكانت "الشباب" قد قالت العام الماضي إن عبد الولي، كان يشير لنفسه على أنه نبي مبعوث، الأمر الذي نفاه رجل الدين.
المصدر: "رويترز"