وقام مجهولون يوم 25 يوليو بتخريب نصب هذه النجمة، التي تم تكريم ترامب بها في عام 2007 لمشاركته في برنامج "المبتدئ".
ووقف "الجنديان السوفيتيان" هناك طوال فترة إصلاح النجمة وانتظروا حتى جفّ الإسمنت الذي تمت به معالجة النجمة الخاصة ترامب.
ومع أن الرجلين المتنكرين تقلدا زي الجنود السوفيت، إلا أن النشطاء الأمريكيين تناولوهما في تعليقاتهم كجنود روس، إما لجهلهم الفرق بين روسيا الجديدة والاتحاد السوفيتي السابق، وإما بسبب رفعهما علم روسيا رغم ارتدائهما زيا خاصا بالجيش السوفيتي قبل تحوله إلى الجيش الروسي.
المصدر: نوفوستي