واعتبر المتحدث باسم البيت الأبيض هوجان غيدلي اليوم السبت، أن مجموعتين تسببتا بالفوضى في الولايات المتحدة أكثر من روسيا.
وقال: "تصرفات السياسيين الديمقراطيين وانتقادات وسائل الإعلام الكبرى للإدارة الأمريكية تسببت بفوضى في البلاد أكثر من روسيا. الحديث يدور عن الديمقراطيين ووسائط الإعلام الرئيسية".
وأشار إلى أن الطرفين قاما بترويج معلومات غير مطابقة للواقع حول عمل المدعي المختص روبرت مولر، الذي يحقق في التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأمريكية في عام 2016.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض: "منذ أكثر من عام واصلوا نشر الأكاذيب أمام الشعب الأمريكي.. والحق يقال إن الشعب كان يجب أن يشعر بالامتعاض بسبب ذلك".
المصدر: إنترفاكس
إدوارد سافين