وذكر البروفيسور أنه توصل إلى هذا الاستنتاج بعد تحليل صوت كيم خلال قراءته لخطابه يوم 1 يناير الماضي، بمناسبة حلول رأس السنة الجديدة.
وتم تحليل صوت الزعيم الكوري الشمالي اعتمادا على نظرية التشخيص الصوتي في الطب الشرقي.
وتفيد الدراسة بأن قوة الصوت الخارجة من بين الشفتين أضعف من الصوت الخارج من اللسان، وكذلك توجد نسبة تباين في التردد وتغيرات في نبرة الأصوات.
ويقول البرفيسور إنه يوجد عدم وضوح في النطق لدى كيم جونغ أون وهو ما يدل على أن عمل الكلى ضعيف، وهو أمر يحدث عادة لدى المصابين بمرض السكري وارتفاع ضغط الدم الشرياني المترافق مع زيادة في وزن الجسم.
المصدر: وكالة يونهاب
ادوارد سافين