وذكر البرلماني أنه من المحتمل أن تكون الاستخبارات في جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك الشعبيتين غير المعترف بهما، قد تمكنت من تجنيد عملاء بين الأوكرانيين الذين أطلق سراحهم مؤخرا ضمن عملية تبادل الأسرى.
وقال: "لا نستبعد وجود عملاء تم تجنيدهم (بين المحررين). يجب إخضاعهم لاختبارات نفسية تسمح بتحديد ذلك بشكل تام. من الواضح أنه وبعد ما جرى مع ناديجدا سافتشينكو يجب توخي الحذر والتحقق بشكل جيد".
وكانت منطقة دونباس في جنوب شرق أوكرانيا قد شهدت يوم 27 ديسمبر أكبر عملية تبادل أسرى بين سلطات كييف والجمهوريتين الشعبيتين – تم إطلاق سراح 73 عسكريا من أوكرانيا مقابل تسليم 233 شخصا للطرف الآخر.
المصدر: لينتا رو
ادوارد سافين