وأوضحت هيئة البث الإسرائيلي على موقعها الإلكتروني، اليوم الاثنين، أن الحديث يدور عن أحياء غيلو، ونفيه يعقوف، ورمات شلومو، مشيرة إلى أن إقرار إقامة بعض من هذه الوحدات، في حي رمات شلومو، تم قبل حوالي سبع سنوات، خلال زيارة نائب الرئيس الأمريكي آنذاك جو بايدن، الأمر الذي تسبب حينها في أزمة حادة بين إسرائيل والولايات المتحدة.
ويعتبر المجتمع الدولي المستوطنات غير شرعية، سواء أقيمت بموافقة الحكومة الإسرائيلية أم لا. ويعتبر الاستيطان من أهم العوائق أمام استئناف عملية السلام القائمة على أساس حل الدولتين.
المصدر: هيئة البث الإسرائيلي + أ ف ب
قدري يوسف