أعلن ذلك للصحفيين فيستورس سيلينكس السكرتير البرلمانى للوزارة.
وقال بعد جلسة اللجنة البرلمانية للدفاع والشؤون الداخلية ومكافحة الفساد: "هذه المنشآت معروفة ولكن يجب حاليا دراسة وضعها وتقييم إمكانية استخدامها من قبل الناتو مع أقل قدر ممكن من التكاليف والنفقات".
وذكر أنه سيتم خلال اتخاذ القرار حول ذلك، الأخذ بالاعتبار المسافة التي تفصل التجمعات المدنية عن هذه المنشآت وكذلك التكاليف المالية.
وأشار فيستورس سيلينكس إلى أن لاتفيا لا تنوي تشييد منشآت تدريب عسكرية جديدة في الوقت الراهن.
المصدر: نوفوستي
ادوارد سافين