وأثار مقتل مغني الراب اليوناني، على يد مؤيد لحزب قومي متطرف، سلسلة احتجاجات في اليونان، ما دفع السلطات لفتح تحقيق في ممارسات حزب "الفجر الذهبي" للعثور على أدلة تؤكد ضلوع الحزب في هجمات مماثلة في أثينا.
واندلعت الاشتباكات بعد خروج العشرات من المتظاهرين الملثمين في مسيرة تضم نحو ألفي شخص ومنهم نشطاء ومهاجرون، اتجهوا إلى مكاتب الحزب في وسط أثينا.
وهتف المحتجون: "بافلوس حي! اسحقوا النازيين"، ورفع بعضهم لافتات تطالب بإغلاق مكاتب الحزب وبسجن أعضائه.
المصدر: رويترز
أحمد باديان