ووجه البيان نداء عاما لتقديم كل المعلومات المتعلقة باحتمال ارتكاب القوات الأسترالية جرائم حرب في أفغانستان في الفترة ما بين 2005 و2016.
يذكر أن هيئة الإذاعة الأسترالية تحدثت في يوليو/تموز الماضي عن تستر مزعوم على قتل صبي أفغاني، بالإضافة إلى مئات الصفحات من الوثائق المسربة لقوة الدفاع، تتعلق بالعمليات السرية للقوات الخاصة الأسترالية.
وأستراليا ليست عضوا في حلف شمال الأطلسي، لكنها حليف للولايات المتحدة، ولها قوات في أفغانستان منذ عام 2002.
المصدر: رويترز