وقال بيتر نافارو مدير مجلس التجارة الوطني في البيت الأبيض، إن المرسوم الرئاسي في هذا الصدد يرمي إلى الكشف عن نقاط الضعف في مجمع الصناعات الحربية وتحديد الشركات الصناعية المقصرة التي قد يتوقف نشاطها ويخل بدورة تصنيع الأسلحة الأمريكية وتوريدها. وأضاف: "المجمع الصناعي الدفاعي الأمريكي يعاني في الوقت الراهن ثغرات متزايدة في طاقاته".
وختم بالقول: "توجد شركة واحدة فقط في الولايات المتحدة يمكنها إصلاح مراوح الغواصات الأمريكية"، مشيرا إلى أن مرسوم ترامب يتضمن كذلك جملة من التوصيات اللازمة لصياغة التعديلات التشريعية والسياسية في إطار خطته لتحسين الصناعة الدفاعية الأمريكية.
المصدر: وكالات
صفوان أبو حلا