وذكرت محطة إذاعة RFM FM أنه القنبلة نقلت (من مخلفات الحرب العالمية الثانية) إلى ميدان للرمي تابع للجيش ثم فجرت بنجاح.
وأشارت المحطة إلى أن السلطات أجلت حوالي 10 آلاف شخص من سكان المناطق القريبة تحسبا لما قد يطرأ خلال تنفيذ العملية.
وأعلنت السلطات المحلية أن القنبلة لم تكن جاهزة للانفجار وأن الخطر كان يكمن في عملية إخراجها ونقلها من مكان وجودها ولذلك أغلقت السلطات جميع الشوارع والطرق في المنطقة.
المصدر: نوفوستي
ادوارد سافين