وبدورها ذكرت وكالة "مهر" أن الرهائن هم زوجا نائبتين من أعضاء البرلمان وبنت أحداهما، فيما نفى أحد النواب هذه الأنباء وقال إن أقارب النواب موجودون في إحدى الغرف بمبنى البرلمان برفقة عناصر أمنية لضمان سلامتهم.
أما النواب، فخرجوا من المبنى بسلام، بعد أن واصلوا جلستهم لساعات في قاعة الاجتماعات "بشكل طبيعي" رغم إطلاق النار في الخارج وفي أروقة البرلمان، فيما قلل رئيس البرلمان علي لاريجاني من أهمية الحادث، معربا عن ثقته بقدرة الأمن على صد مثل هذه الهجمات الجبانة.
المصدر: وكالات
أوكسانا شفانديوك