وجاء في البيان: "تدين الحكومة الفنزويلية بشدة الهجوم الذي استهدف مقر إقامة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين... يشكل هذا التصرف عملا إرهابيا ينتهك القانون الدولي بشكل علني ويهدد الأمن الإقليمي والدولي بشكل مباشر".
وأعربت السلطات الفنزويلية عن تضامنها الكامل مع الحكومة الروسية، وطالبت بوقف فوري للهجمات الإرهابية التي تستهدف المدنيين وتعرض توازن النظام الدولي للخطر.
في وقت سابق، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه في "الليلة من 28 إلى 29 ديسمبر شنت كييف هجوما إرهابيا بواسطة 91 طائرة مسيرة على مقر إقامة الرئيس الروسي في مقاطعة نوفغورود" شمال موسكو وتمكنت وسائط الدفاع الجوي من إحباط الهجوم.
المصدر: نوفوستي