وأوضحت السلطات، حسبما ذكرت صحيفة " The seattle times"، أن القطع المسروقة تتميز بـ"قيمة ثقافية كبيرة"، دون أن تكشف عن طبيعتها الدقيقة أو قيمتها المادية.
وأشارت الشرطة إلى أن عملية السطو وقعت ليلة 25 سبتمبر، حين اقتحم مجهولون المتحف ونفذوا عملية سرقة منظمة، إلا أنها لم تخض في تفاصيل طريقة الاقتحام أو الإجراءات الأمنية التي سبقت الحادثة. كما لم تبرر سبب التأخر في إصدار البيان، ما أثار تساؤلات حول سبب إبقاء الواقعة طي الكتمان لأكثر من شهرين.
ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة هوية اللصوص واستعادة المقتنيات، التي يعتقد أنها معرضة للتهريب أو البيع في السوق السوداء للآثار.
المصدر: " The seattle times"