وقال المكتب في بيانه: "لا يزال الوضع الأمني هشا ويعيق العمليات الإنسانية. وفي حين تمكن الشركاء من توزيع مستلزمات الشتاء والبطانيات والملابس الشتوية، إلا أن النازحين والمجتمعات المضيفة على حد سواء يحتاجون إلى دعم إضافي".
وأضاف: "لم نتمكن لمدة أسبوعين من الوصول إلى منبج وكوباني بسبب انعدام الأمن".
وشدد مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسن أمس الاثنين على ضرورة إيجاد حل سياسي شمال شرقي سوريا وإلا ستكون هناك "عواقب وخيمة" على سوريا بأكملها مؤكدا أن الحل السياسي "سيتطلب تنازلات جادة للغاية".
المصدر: نوفوستي