وخلال عظته الأسبوعية في الفاتيكان قال البابا: "آمل أن يجدوا حلولا سياسية تعزز الاستقرار والوحدة في سوريا على نحو مسؤول ودون صراعات أو انقسامات أخرى".
وفي أول تصريحات علنية للبابا بشأن سوريا منذ انتهاء حكم بشار الأسد، دعا أيضا الجماعات الدينية المتنوعة في البلاد إلى "السير معا بود واحترام متبادل من أجل خير الأمة".
وكثيرا ما يتطرق البابا فرنسيس إلى الصراعات العالمية، ويشدد على أهمية التهدئة.
وكان البابا قد ندد بالخسائر البشرية الناجمة عن الصراع السوري في مناسبات مختلفة على مر السنين. ففي 2016، اتخذ خطوة غير معتادة بجعل سفير الفاتيكان لدى سوريا كاردينالا، وهي ثاني أعلى رتبة في الكنيسة.
المصدر: apa