وأعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن تركيا ليست متورطة في القتال الدائر في حلب، لكنه أكد أن بلاده ستتخذ الاحتياطات اللازمة ضد موجة النزوح المحتملة.
كما أكد الرئيس السوري بشار الأسد في وقت سابق من اليوم أن "الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة وهي اللغة التي سنكسره ونقضي عليه بها أيا كان داعموه ورعاته، منوّهاً بأن "الإرهابيين لا يمثلون لا شعبا ولا مؤسسات يمثلون فقط الأجهزة التي تشغلهم وتدعمهم".
ويأتي ذلك على خلفية هجمات للمسلحين، وسيطرتهم على مناطق واسعة في حلب وريفها وإدلب بعد إطلاقهم يوم الأربعاء الماضي عملية أطلقوا عليها تسمية "ردع العدوان".
المصدر: RT