وقد أراد كينيدي حذف اسمه من بطاقات الاقتراع في ولايتي ويسكونسن وميشيغان بعد انسحابه كمستقل من السباق الرئاسي وإعلانه تأييد المرشح الجمهوري دونالد ترامب في المنافسة المحتدمة.
وتقول ولايتا ميشيغن وويسكونسن إن حذف اسمه الآن، في ظل إجراء التصويت المبكر قبل أيام من إجراء التصويت، سيكون مستحيلا.
وربما يلعب وجود أسماء مرشحين مستقلين ومن حزب ثالث في بطافات الاقتراع بالولايات المتأرجحة دورا رئيسيا في حسم سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر المقبل، حيث تتنافس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب على منصب رئاسة الولايات المتحدة.
المصدر: أسوشيتد برس