وتعتبر الولاية من أهم الولايات، التي تُصنف بأنها متأرجحة بين الديمقراطيين والجمهوريين، ولها تأثير قوي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، المقرر عقدها في 5 نوفمبر المقبل.
وتعتبر ولاية ميشيغان واحدة من 7 ولايات أمريكية تنافسية ستحسم الانتخابات، ويوجد بها نحو 8.4 مليون ناخب مسجل و15 صوتا بالمجمع الانتخابي من أصل 270 صوتا للفوز، وهي من الولايات التي تميل للديمقراطيين، فضلا عن ولايتي بنسلفانيا وويسكونسن.
بالمقبل يوجد عدد كبير من المسلمين والأمريكيين من أصول عربية في الولاية الرافضين لسياسة الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس في الدعم المطلق لإسرائيل على حساب الحرب في قطاع غزة ولبنان والتوتر في منطقة الشرق الأوسط.
المصدر: وكالات