وفي تصريحاته، أكد لابيد أن الوضع الحالي يتطلب تحركا سريعا لتفادي تفاقم الأوضاع في المنطقة، مشددا على أن الحوار السياسي يعد الخيار الأفضل لتحقيق الاستقرار.
تأتي تصريحات لابيد في وقت تشهد فيه الحدود اللبنانية الإسرائيلية توترا متزايدا، مع تصاعد الأعمال العسكرية والعمليات العدائية من كلا الجانبين، إذ يعتبر 8 أكتوبر نقطة تحول في التصعيد العسكري بين لبنان وإسرائيل، حيث اندلعت سلسلة من الاشتباكات والهجمات المتبادلة.
ويدعو لابيد الحكومة الإسرائيلية إلى التفكير في الخيارات الدبلوماسية، في ظل القلق من تداعيات النزاع على الأمن القومي والاقتصاد الإسرائيلي.
المصدر: وكالات