جاء ذلك في تصريحات مارك روته اليوم، حيث تابع لوسائل الإعلام: "تظل أولوياتنا كما هي: أن نضمن بقاء أوكرانيا دولة ديمقراطية مستقلة، وفيما يتعلق بالدفاع والردع، يجب علينا إنفاق المزيد، وبناء قوتنا الدفاعية الجماعية".
ووصف روته تطوير شراكات "الناتو" في أجزاء مختلفة من العالم "لضمان الأمن" هو أيضا من ضمن أولوياته.
وفي عهد روته، الذي شغل منصب رئيس الوزراء الهولندي من قبل، فشلت الحكومات الهولندية باستمرار في الوصول إلى هدف الإنفاق، 2% من الناتج المحلي الإجمالي، فيما من المقرر أن تفي البلاد بهذا الالتزام في العام الحالي فقط. وسيجعل ذلك روته في مرمى انتقادات دول البلطيق التي "تساءلت عن سجله السابق في الإنفاق الدفاعي وافتقاره إلى المشاركة مع المنطقة" على حد تعبير "بوليتيكو".
المصدر: نوفوستي