وتحول مطلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بمواصلة انتشار القوات الإسرائيلية على طول محور فيلادلفيا الى إحدى نقاط الخلاف الرئيسية والأخيرة على طريق التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المختطفين.
وعارض المصريون بشدة استمرار انتشار قوات إسرائيلية على طول محور فيلادلفيا، وفي ظل المعارضة المصرية، لم يكن من الممكن إحراز أي تقدم في المفاوضات مع "حماس".
وشهد وسط تل أبيب أمس أكبر حركة احتجاجية، طالبت فيها مجموعة من الناشطين بقيادة والدة أحد الرهائن، نتنياهو بالتخلي عن مطلب إسرائيل بالإبقاء على وجود عسكري في ممر فيلادلفيا.
المصدر: "نوفوستي"