وتابعت البوابة أن الشرطة أطلقت عملية بحث بعد أن اعترف المشتبه به بدفن جثة امرأة مفقودة في لا ماري، بعد طعتها عدة مرات. وقد نقلت جثة الضحية إلى المشرحة لتشريحها. وقد بدأ التحقيق بعد أن أبلغت صديقة المجني عليها عن اختفاء صديقتها، ولا تزال ظروف الوفاة غامضة، فيما تواصل الشرطة تحقيقاتها لتحديد الحقائق.
وقد وصلت شاميغولوفا إلى موريشيوس في 2 يونيو، وكان من المقرر أن تغادر الجزيرة في 1 سبتمبر، وعاشت في شقة بحي فليك-آن-فلاك، حيث شوهدت آخر مرة يوم السبت الماضي 17 أغسطس. ووفقا لصاحبة الشقة، فقد شوهدت وهي تركب سيارتها في ذلك اليوم.
وكانت السفارة الروسية في موريشيوس قد قالت لوكالة "تاس" في وقت سابق إن الشرطة بدأت التحقيق في اختفاء الفتاة.
المصدر: تاس