تصريحات الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف:
- علييف: تطرقنا إلى قضايا الأمن الإقليمي، في ظل الواقع الجيوسياسي الجديد. كل ذلك يفتح آفاق السلام في القوقاز.
- علييف: بحثنا بإسهاب تنفيذ مشروع خط الشمال الجنوب للنقل، وهو مشروع هام بالنسبة لعلاقتنا المشتركة.
- علييف: نعمل بشكل دؤوب على تطوير السكك الحديدية على هذا المسار لرفع كفاءة النقل إلى 30 مليون طن سنويا بدلا من 15.
- علييف: خلال العام الماضي خصصنا أكثر من 120 مليون دولار لتحديث هذه الممرات.
- علييف: هناك 20 رحلة يومية ما بين باكو وموسكو، نصفها للشركات الروسية ونصفها للشركات الأذربيجانية.
- علييف: تطرقنا إلى مجال الطاقة والغاز، ونعمل بشكل نشط في هذا المسار.
- علييف: تطرقنا إلى قضية البيئة في بحر قزوين، وإلى المشكلات البيئية الملحة للغاية. اتفقنا على تضافر المجهودات والتنسيق لتفادي كارثة بيئية في تلك المنطقة.
تصريحات الرئيس فلاديمير بوتين:
- بوتين: علاقاتنا مبنية على التكافؤ والأخذ بعين الاعتبار مصالح الطرفين والعلاقات التاريخية.
- بوتين: ناقشنا بشكل عملي طيف واسع من مجالات التعاون ووضعنا أمامنا هدف تطوير التعاون التجاري والاقتصادي.
- بوتين: روسيا وأذربيجان مهمان بالنسبة لبعضهما البعض، نما التبادل التجاري في النصف الأول من العام الجاري بنسبة 17%.
- بوتين: روسيا تعتبر من أكبر المستثمرين في أذربيجان، هناك 1300 شركة روسية تعمل على الأراضي الأذربيجانية من بينها "لوك أويل" وشركة "كاماز" التي تقوم بتجميع السيارات، وهناك آفاق لتطور هذه الشركات.
- بوتين: الشركات الروسية لبناء عربات القطار وبناء السفن وناقلات النفط تعمل في أذربيجان، وهو ما سيساعد في نقل الطاقة إلى الأسواق العالمية.
- بوتين: ممر الشمال والجنوب من المشروعات الهامة للغاية لاستخدام هذه المسارات كي تعود بالمنفعة المشتركة على البلدين.
- بوتين: اتفقنا على تأسيس جامعة روسية في أذربيجان، ودعم رئيس أذربيجان هذا المشروع. يمكن أن تشارك في هذا المشروع جامعة بطرسبورغ الحكومية.
- بوتين: شارك شعبانا في الحرب الوطنية العظمى "الحرب العالمية الثانية"، اتفقت مع الرئيس الاحتفال بهذه الفعالية معا.
- بوتين: اتفقنا على أهمية القانون الدولي، ونبذل جهودا مشتركة في المنصات الدولية وضمنها الأمم المتحدة وندعو الرئيس علييف إلى لقاءات "بريكس".
- بوتين: لدينا الوثائق الموجودة منذ فترة الاتحاد السوفيتي من أجل فتح التواصل المباشر بهدف الاستقرار في منطقة القوقاز، وهو ما يتطابق مع مصالح جميع الدول الموجودة في هذه المنطقة.