جاء ذلك تعليقا من ماسك على فيديو لمرشح نائب الرئيس تيم والز يعود تاريخه لعام، نشره المستخدم مات ووكينغ، يقول فيه والز: "لا يوجد ضمان لحرية التعبير عن المعلومات المضللة أو خطاب الكراهية لا سيما فيما يتعلق بديمقراطيتنا".
وعلق ماسك على ذلك: "من الغريب أن الديمقراطيين في السابق كانوا حزب حرية التعبير، الآن أصبحوا من أكبر المتحمسين للرقابة".
وكان ماسك قد وصف والز، في تغريدة سابقة له، بالأحمق، تعليقا على نفس مقطع الفيديو، فيما تساءل المستخدمون عمن سيقرر ما الذي يعتبر معلومات مضللة أو غير مضللة.
المصدر: X