وأضاف: "أود أن أقول إن هذه الساعة تظهر الآن أنه لم يتبق سوى دقيقتين حتى "القيامة" لكن هذا لا يعني أن الساعة قد حانت والحرب النووية ستندلع لا محالة".
وقال: "على عسكريينا الاحتفاظ ببارودهم جافا ومنع ابتلاله، لمواجهة مختلف السيناريوهات".
وساعة يوم القيامة التي تدق منذ 77 عاما ليست ساعة عادية، فهي تقيس مدى اقتراب البشرية من الدمار.
وتغير توقيت "الساعة" خلال السنوات الماضية وفقا لمدى التوتر واحتدام المواجهة النووية أو وقوع كوارث أخرى تفني البشرية.
ويضبط الساعة كل عام فريق من خبراء مجلس دولي أعضاؤه حائزون على جائزة نوبل.
ورغم أن فكرة الساعة كانت نداء تنبيه فعال لتذكير البشرية بالأزمات المتتالية التي يواجهها كوكبنا، إلا أن الكثيرين يشككون في جدواها.
المصدر: نوفوستي، تاس